الأربعاء، 19 يناير 2011

تتسألين لما هذا الإصرار - بقلمي هشام الجندي

تتسألين لما هذا الإصرار
ولماذا كنت أنا الاختيار
أهو شخص يهوى الأشعار
أم فتى لا يمل الانتظار
أعلم كل ما يدور برأسك من أفكار
أجيبك .... لا 
لماذا احتار قلبي في القرار
أسالى نفسك فلن تجدى لديك خيار
عودى إليه فهو كتائه في وسط البحار
يبحث في بريق عينيك عن شاطئ النجاة
كسفينة تسترشد بنور الفنار
اتظنين حقاً أنك على وشك الانهيار
لا تظلمي نفسك فتصلي للانتحار
خذيها من صديق داوم على الأسفار
من فارس حارب وداوم على الانتصار
لا تتركيه وتؤثري عليه الفرار
من شفاه قلبك كعليل بدون عقار

هناك 12 تعليقًا:

lorita يقول...

لا تعليق يكفي الكلام التحفة ده
حلوة اوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

هشام الجندي يقول...

إلى Lorita
أشكرك على إطرائك على كلماتي
وأنار وجودك جدران مدونتي
أرجو دوام متابعتك وتعليقك
دمتي في حفظ الرحمن

Carmen يقول...

كلمات معبرة وعميقة جدا
تسلل ايدك

Ms Venus يقول...

كلمات جميلة

تحية لقلمك

هشام الجندي يقول...

إلى carmen
أشكرك على مشاركتك لي في كل كتاباتي
وأتمنى من الله أن يديم علي كل صداقاتي
ولك من القلب خالـص وأصـدق تحيـاتي

هشام الجندي يقول...

إلى Ms Venus
إن كان للمدونـة معنى فبالأصدقـاء
وإن كان للقلب وجود فهو بالرضاء
أدام عليـك قلبـك دائـم النقـاء

همســـــــــــ عتاب ــــــــــــة يقول...

أفبعد ما تعلمت منك الاصرار
وفزت انت بالأختيار
وتعلمت منك حب الأشعار
وكيف ان لاأمل الأنتظار


تجيبني.......لا

ألا تدري ماهو القرار
ألم اقل لك انك المختار
واني عدت وباصرار

هل حبك ظلم ام هو من الاقدار

لا لم اكن لأنهار
ولم اقبل يوما علي الانتحار
فطالما كنت لي صديق
ومعي دوما وقت الضيق
فلماذا ألوذ بالفرار
وانت بقلبي حتي زوال الاعمار

.. Asmhan .. يقول...

عودى إليه فهو كتائه في وسط البحار
يبحث في بريق عينيك عن شاطئ النجاة
كسفينة تسترشد بنور الفنار
انت الأروع
مدونتي ( لست أنا ) تنتظر لمسات مبدعه
من لمساتك الأكثر من رائعه
فألهمني الحياة في تعليقاتك
وأهلا وسهلا بك ...
أشكرك ^_^

هشام الجندي يقول...

إلى همســـــــــــ عتاب ــــــــــــة

كلمـاتـك فـاقـت كلمـاتـي
وألحـانهـا أروع مـن ألحـاني
حقاً نعم الصديقة والرفيقة
حقاً أنتي إنسـانة رقيقـــة
أخشى صديقتي دخول القــراء
ليس لمجـرد الجلـوس والبقـاء
أو لقراءة ما أدونه وإنمـا
لقراءة كلمات مليئة بالصفاء والنقاء
تسطرها يداك وتنبع من قلبك
دمتى لي صديقة ودامت لي كلماتك

هشام الجندي يقول...

إلى soma
أشكرك على تشريفك مدونتى المتواضعة
وسأزور مدونتك ودمتي في حفظ الرحمن

غير معرف يقول...

عودى إليه فهو كتائه في وسط البحار
يبحث في بريق عينيك عن شاطئ النجاة
كسفينة تسترشد بنور الفنار

تحفة

هشام الجندي يقول...

إلى Lolo
أشكرك على تعليقك وأتمنى أن يعجبك ما دون بالمدونة